تعلق هذه القضية بنزهة اليعقوبي ووفاة المرحوم فهد الشرقاوي، الذي لقي حتفه مع أستاذه الطهري إبراهيم يوم 20 غشت 2020. تشكل هذه القصة عبرة للشباب الطموحين في مجال رياضة الطيران.
تعتبر القضية متعلقة بالنادي الملكي للطيران والمسؤولين عنه، حيث انعقدت الجلسة الأولى في 20 غشت لكنهم لم يحضروا، مما أدى إلى تأجيلها إلى 15 أكتوبر.
تضمن القضية عدة متورطين، أبرزهم رئيس النادي الذي يتحمل المسؤولية الأولى في الحادث. إلى جانب الكاتب العام الذي اتهم بالتواطؤ. تشمل المخالفات أيضًا تزوير الوثائق، بما في ذلك تزوير محضر الجمع العام الأخير، الذي أغفل ذكر الحالة الميكانيكية للطائرة.
حضر ممثل المديرية للطيران المدني، بالإضافة إلى ميكانيكيين متهمين بالتلاعب بالطائرة، ومنع الربان من تسجيل الملاحظات في السجل، وهو ما يُعتبر خرقًا للقانون.
كما يُشير التقرير إلى أن الكاتبة كانت من آخر الأشخاص الذين تحدثوا مع المرحوم عبر الهاتف قبل وقوع الحادث، والذي كان نتيجة هبوط اضطراري