وفي هذا السياق قال سانشيز “لقد قررت الاستمرار، الاستمرار بقوة على رأس رئاسة حكومة إسبانيا”.
وأضاف سانشيز، “لقد اتخذت قرار الاستمرار، بمزيد من القوة، الأمر لا يتعلق بمصير زعيم معين، يتعلق الأمر بتحديد نوع المجتمع الذي نريد أن نكون عليه، بلادنا بحاجة إلى هذا التفكير”.
ومن جهة أخرى، دعا سانشيز إلى الدفاع عن الديمقراطية قائلا: “أطلب من المجتمع الإسباني أن يكون قدوة مرة أخرى، إن الشرور التي تصيبنا هي جزء من حركة عالمية، دعونا نظهر للعالم كيف يتم الدفاع عن الديمقراطية”.
وكان بيدرو سانشيز الأربعاء المنصرم، قد لوح بإمكانية تقديم استقالته بعد الإعلان عن فتح تحقيق ضد زوجته بتهمة استغلال النفوذ والفساد، وفقا لصحيفة “إلموندو” الإسبانية.